أحدث الأخبار
  • 07:31 . الولايات المتحدة تختار رئيسها الـ47... المزيد
  • 07:13 . عشرات الشهداء والجرحى في غارات إسرائيلية على غزة... المزيد
  • 11:50 . "المصرف المركزي" يُضيف 97 مليار درهم إلى ميزانيته في سبعة أشهر... المزيد
  • 11:43 . ارتفاع الودائع المصرفية بالدولة بنسبة 8.5% في سبعة أشهر... المزيد
  • 11:33 . اليوم.. شباب الأهلي في مواجهة الكويت الكويتي في دوري أبطال آسيا 2... المزيد
  • 11:28 . مساء اليوم.. العين يتحدّى النصر السعودي في أبطال آسيا... المزيد
  • 11:21 . طلاب وأوليا أمور يشيدون بإلغاء امتحانات "الإمسات": يتيح فرصاً تعليمية... المزيد
  • 11:17 . أكثر من 50 دولة تطالب الأمم المتحدة بوقف بيع الأسلحة ونقلها إلى "إسرائيل"... المزيد
  • 11:12 . ولي عهد أبوظبي يصل إلى أديس أبابا للمشاركة في مؤتمر "عالم بلا جوع"... المزيد
  • 08:11 . توظيف 274 مواطناً في الشارقة خلال الشهرين الماضيين... المزيد
  • 01:04 . تعادل بطعم الخسارة بين الوصل وضيفه السد القطري في دوري أبطال آسيا للنخبة... المزيد
  • 12:51 . جيش الاحتلال يقر بنجاح حماس في هجمات سيبرانية استهدفته طوال عامين قبل 7 أكتوبر... المزيد
  • 10:55 . الأردن.. حملات المقاطعة تتسبب بإغلاق مجموعة تجارية تابعة لماجد الفطيم... المزيد
  • 10:20 . لجنة التعليم بالمجلس الوطني تناقش أسباب عدم زيادة رواتب المعلمين... المزيد
  • 08:54 . سلطان الجابر: العالم بحاجة لاستثمار سنوي 1.5 تريليون دولار بالكهرباء... المزيد
  • 08:21 . "المركزي": الأصول المصرفية تتجاوز 4.3 تريليون درهم بنهاية يوليو 2024... المزيد

السعودية تؤكد أنها ستدعم روسيا في "أوبك بلس"

وزير الطاقة السعودي الأمبر عبدالعزيز بن سلمان
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-05-2022

قالت صحيفة فاينينشال تايمز إن "السعودية ستقف إلى جانب روسيا، كعضو في مجموعة أوبك + لمنتجي النفط"، نقلا عن وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان.

ونقلت الصحيفة عن وزير الطاقة السعودي قوله إن الرياض تأمل في "التوصل إلى اتفاق مع أوبك+، التي تشمل روسيا"، مشددا على أن "العالم يجب أن يقدر قيمة" تحالف المنتجين.

وهناك اتفاق إنتاج جديد على جدول الأعمال من أجل اقراره حيث من المقرر أن تنتهي حصص إنتاج أوبك + التي تم وضعها في أبريل 2020 في غضون ثلاثة أشهر بينما يتعامل مستهلكو الطاقة مع أسعار النفط عند أعلى مستوياتها في عقد من الزمان.

وقال الأمير عبد العزيز إنه من السابق لأوانه تحديد الشكل الذي قد يبدو عليه الاتفاق الجديد بالنظر إلى عدم اليقين في السوق لكنه أضاف أن أوبك+ ستزيد الإنتاج "إذا كان الطلب موجودا".

وأضاف "مع الفوضى التي تراها الآن، من السابق لأوانه محاولة تحديد [اتفاق]".

وأضاف الأمير عبد العزيز بن سلمان إن "ما نعرفه هو أن ما نجحنا في تقديمه يكفي للناس ليقولوا حتى الآن إن هناك ميزة، وهناك قيمة للتواجد هناك، والعمل معا".

وتمسكت أوبك+ باتفاقها لعام 2020، الذي بموجبه يرفع أعضاء الحلف إجمالي الإنتاج كل شهر بكمية متواضعة تبلغ 430 ألف برميل يوميا.

وتم تداول خام برنت، وهو المعيار الدولي، عند نحو 112 دولارا للبرميل الأسبوع الماضي.

وقامت السعودية، الزعيم الفعلي لمنظمة أوبك وأكبر مصدر للنفط في العالم، بتنسيق حصص إنتاج النفط مع روسيا، منذ عام 2016، من خلال أوبك+.

وتحدث ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، مرتين مع بوتين منذ الغزو وهنأ هذا الشهر هو والملك سلمان الرئيس الروسي في اليوم الذي تحتفل فيه البلاد بالنصر السوفيتي على ألمانيا النازية.

وألقى الأمير عبد العزيز بن سلمان باللوم في ارتفاع أسعار مضخات البنزين على نقص طاقة التكرير العالمية والضرائب.

وقال "إن المحدد للسوق هو طاقة التكرير، وكيف يمكنك زيادتها".

وأضاف "على الأقل خلال السنوات الثلاث الماضية، فقد العالم بأسره حوالي 4 ملايين برميل من طاقة التكرير، 2.7 مليون منها منذ بداية كوفيد".

كما فشل بعض أعضاء أوبك+ باستمرار في الوفاء بحصصهم الإنتاجية.

والسعودية والإمارات العربية المتحدة هما المنتجان الوحيدان اللذان لديهما القدرة على زيادة الإنتاج بشكل كبير.

وبعد أن شنت روسيا غزوها في فبراير تجنب الغرب في البداية فرض عقوبات على أصول الطاقة الروسية بسبب اعتماد أوروبا الكبير على صادرات البلاد من الغاز والنفط.

وحظرت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة واردات النفط من روسيا في مارس.

لكن دول الاتحاد الأوروبي لا تزال منقسمة بشأن إجراءات للتخلص التدريجي من إمدادات النفط الروسية، وأسقطت هذا الشهر اقتراحا بحظر صناعة الشحن في الاتحاد الأوروبي من نقل الخام الروسي.

وقال الأمير عبد العزيز بن سلمان إنه يجب إبقاء السياسة خارج أوبك+، مضيفا أن التحالف سيكون ضروريا لإجراء "تعديلات منظمة" في المستقبل وسط حالة من عدم اليقين بشأن عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا في الصين والنمو العالمي وسلاسل التوريد.

وقال إنه لتخفيف الاختناقات في الإنتاج وطاقة التكرير، يتعين على الحكومات تشجيع الصناعة على الاستثمار في الهيدروكربونات حتى مع تحول الدول إلى مصادر طاقة أنظف.

وأضاف "هذا الوضع يحتاج إلى أن يجلس الناس معا، ويركزون ، ويخرجون ما يسمى بالصواب السياسي"، مؤكدا "يتعلق الأمر بمحاولة التواصل مع الواقع القائم وإيجاد علاجات له".