أحدث الأخبار
  • 09:42 . تنصيب ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية... المزيد
  • 08:58 . بايدن يعفو عن أشخاص هدد ترامب بملاحقتهم قضائياً... المزيد
  • 06:42 . حاكم الشارقة يوجه بزيادة الحد الأدنى لرواتب للمتقاعدين بالإمارة إلى 17.5ألف درهم... المزيد
  • 06:40 . ميزانية المصرف المركزي تتجاوز 850 مليار درهم للمرة الأولى في تاريخها... المزيد
  • 06:38 . "مبادلة" تعتزم إعادة هيكلة "جيتير" التركية... المزيد
  • 06:00 . مصر تدعو الاتحاد الأوروبي لتقديم المساعدات وبدء مشاريع التعافي بغزة... المزيد
  • 05:59 . انتشال عشرات الجثامين في مناطق التوغل البري بقطاع غزة... المزيد
  • 05:31 . بعد أكثر من 15 شهرا من الإبادة.. دخول 634 شاحنة مساعدات لغزة... المزيد
  • 09:24 . ارتفاع أسعار النفط مع استمرار مخاوف مرتبطة بالمعروض... المزيد
  • 09:20 . قطر تؤكد وقوفها بقوة في وجه أي خرق لاتفاق غزة... المزيد
  • 09:16 . ريال مدريد يتصدر الدوري الإسباني بالفوز على لاس بالماس... المزيد
  • 09:13 . انطلاق الحملة الإماراتية الأكبر لإغاثة أبناء غزة... المزيد
  • 09:07 . الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن الدفعة الأولى من الأسرى الفلسطينيين... المزيد
  • 09:21 . أبو عبيدة في حديث عن الصفقة: كل محاولات دمج كيان الاحتلال في المنطقة ستُواجه بطوفان الوعي... المزيد
  • 09:20 . “كتائب القسام” تسلم ثلاث أسيرات إسرائيليات للصليب الأحمر في غزة... المزيد
  • 07:10 . الأغذية العالمي: شاحنات الغذاء بدأت العبور لغزة عبر زيكيم وكرم أبو سالم... المزيد

الغارديان: حفتر يطلب مساعدة أبوظبي بالسيطرة على الهلال النفطي

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-03-2017


قالت صحيفة الغارديان البريطانية إن قائد محاولة الانقلاب خليفة حفتر، الذي يجمع قواته من جديد لشن هجوم مضاد لاستعادة السيطرة على منطقة السدرة وراس لانوف النفطية، طلب من أبوظبي دعما جويا لتغطية معاركه.

وفي التقرير الذي كتبه المحرر الدبلوماسي للجريدة البريطانية باتريك وينتور بعنوان "ليبيا تسقط مجددا في الحرب الأهلية وسط معارك بين الفصائل للسيطرة على المنشآت النفطية"، قال إن قوات حفتر تجمع عناصرها في محاولة لشن هجوم معاكس لاسترداد منطقة الهلال النفطي التي سيطرت عليها سرايا الدفاع عن بنغازي.

وأضاف وينتور في التقرير الذي ترجم أجزاء منه "الإمارات71" إن حفتر يسعى لإقناع أبوظبي بشن غارات جوية لتمهيد الأرض أمام قواته.

ولفت وينتور إلى أن الدبلوماسيين الغربيين يشعرون بالخشية من أن تدمر المعارك البنية التحتية في الساحل الليبي وهي المرافئ المهمة لإنتاج ونقل النفط الذي يعتبر شريان الحياة للبلاد.

وحثت سفراء كل الأطراف إلى الاعتراف بأن المنشآت النفطية كانت تحت السيطرة الشركة الوطنية للنفط (NOC) والإيرادات يجب أن يتم إرسالها إلى الحكومة المدعومة من الأمم المتحدة في طرابلس.

ومنذ الإطاحة بالرئيس الليبي معمر القذافي تشهد ليبيا انقساما سياسيا وعسكريا، لم تفلح جهود أممية وإقليمية في إنهائه حتى اليوم، رغم توقيع اتفاق سياسي في المغرب نهاية 2015، برعاية أممية.

وتدعم أبوظبي ونظام السيسي قوات المنشق حفتر. واتهم مجلس الأمن في وثيقة رسمية العام الماضي أبوظبي أنها تنتهك حظر السلاح المفروض على ليبيا وتزود حفتر بأسلحة وعتاد ما يسهم في تأجيج الحرب الأهلية.

وأقامت أبوظبي قاعدة عسكرية شرق ليبيا دون موافقة الحكومة التي تعترف بها الأمم المتحدة في طرابلس، كما كشفت عدة تسريبات قيام طيارين إماراتيين بقصف مقرات لثوار ليبيا مؤخرا.