09:48 . نيمار يعود لناديه البرازيلي بعد 12 عاما من الرحيل... المزيد |
01:05 . تقارير مصرية تنفي إجراء اتصال بين ترامب والسيسي... المزيد |
12:51 . موقع عبري: محمد بن زايد استقبل رئيس وزراء الاحتلال الأسبق في أبوظبي... المزيد |
12:20 . التطبيع العسكري.. "إيدج" تستحوذ على 30% من حصة شركة دفاع إسرائيلية... المزيد |
10:53 . خلف الحبتور يلغي جميع مشاريعه في لبنان... المزيد |
10:52 . حماس: استعرضنا مع مصر جهود تشكيل حكومة توافق وطني في غزة... المزيد |
10:17 . من بينها غزة وسوريا.. مباحثات قطرية أميركية بشأن عدة قضايا إقليمية... المزيد |
10:07 . الوجه الآخر لجهود أبوظبي في دعم ملف حقوق الإنسان إقليميا ودوليا... المزيد |
12:43 . مبعوث ترامب يزور الرياض للقاء ولي العهد السعودي... المزيد |
11:53 . سيرا على الأقدام وفي العربات.. النازحون يتدفقون لليوم الثاني إلى شمال غزة... المزيد |
10:51 . "أدنوك للغاز" تبرم اتفاقية توريد غاز مسال مع اليابان بقيمة 1.65 مليار درهم... المزيد |
10:50 . النفط قرب أدنى مستوى في أسبوعين مع تفاقم مخاوف الطلب بفعل بيانات صينية... المزيد |
10:48 . خرائط جوجل تعيد تسمية “خليج المكسيك” بـ”خليج أمريكا”... المزيد |
10:29 . العدل الأمريكية تقيل أكثر من 12 مسؤولا شاركوا في محاكمة ترامب... المزيد |
10:20 . الأمم المتحدة تعارض دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين خارج غزة... المزيد |
10:18 . الهلال السعودي يفسخ تعاقده مع البرازيلي نيمار بالتراضي... المزيد |
أعلنت لجنة أطباء السودان المركزية ليل الأحد/الإثنين مقتل طفلة تبلغ من العمر 13 عاما، متأثرة بإصابتها، ليرتفع العدد الكلي للقتلى إلى سبعة، خلال احتجاجات السبت، التي شارك فيها عشرات الآلاف ضد استيلاء الجيش على السلطة في الخامس والعشرين من أكتوبر الماضي.
وقالت اللجنة الرافضة للانقلاب العسكري في بيان عاجل على حسابها على تويتر: " ارتقت قبل قليل روح الطفلة، رماز حاتم العطا (13 عاما)، متأثرة بإصابة بالرصاص الحي في الرأس من قوات مجلس جنرالات الدم، تعرضت لها من أمام منزلها خلال مليونية 13 نوفمبر".
وكان من بين قتلى احتجاجات السبت أيضا، طفل يبلغ من العمر 15 عاما، وشاب يبلغ 18 عاما، بحسب بيان سابق للجنة.
والسبت، نجح المعارضون للحكم العسكري في حشد عشرات آلاف المتظاهرين في الشوارع رغم انتشار عسكري كثيف وقطع الإنترنت الذي أرغمهم على التواصل وتنظيم تحركاتهم من خلال الرسائل النصية القصيرة أو الكتابة على الجدران في الشوارع.
فبعد اعتقال مئات الناشطين والمعارضين والمتظاهرين والسياسيين منذ الاستيلاء على السلطة في 25 أكتوبر، استخدمت قوات الأمن القوة في مواجهة المتظاهرين السبت ما أدى إلى سقوط سبعة قتلى.
وأشارت اللجنة، الأحد، أنه بوفاة الطفلة رماز، يرتفع عدد قتلى الاحتجاجات إلى 22 قتيلا، منذ أعلن البرهان في 25 أكتوبر حل مؤسسات الحكم الانتقالي بالتزامن مع اعتقال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك وعدد من أعضاء حكومته والعديد من السياسيين.
وأعيد حمدوك إلى منزله في اليوم التالي حيث لا يزال منذ ذلك الحين قيد الاقامة الجبرية.
وقالت الشرطة من جهتها إن 39 من أفرادها أصيبوا "بجروح خطيرة" إثر مهاجمة متظاهرين مراكز شرطة.
ونفت الشرطة استخدام "الرصاص الحي" ضد المتظاهرين.
ونددت السفارة الأميركية في الخرطوم باستخدام القوة من جانب قوات الأمن، وقالت في بيان إنها "تأسف بشدة لمقتل وإصابة عشرات المواطنين السودانيين الذين تظاهروا من أجل الحرية والديموقراطية".
من جهتها، قالت وزيرة الشؤون الأفريقية في وزارة الخارجية البريطانية، فيكي فورد، السبت، إنها "قلقة للغاية بشأن التقارير التي تفيد بمقتل متظاهرين في السودان".
وأضافت على حسابها على موقع تويتر "يجب أن يكون الشعب السوداني قادرًا على التعبير عن آرائه بعيدًا عن الخوف من العنف. وعلى الجيش السوداني أن يستمع إلى الأعداد الهائلة التي تدعو إلى استعادة الانتقال الديموقراطي".
ولم يضعف العنف ضد المتظاهرين عزيمة المناهضين للانقلاب من أنصار الحكم المدني.
ودعت قوى الحرية والتغيير، وهو تكتل سياسي انبثق من الانتفاضة ضد البشير، إلى تظاهرة جديدة، الأربعاء.
وقال التكتل، الذي اعتقل العديد من قادته منذ قرارات الجيش، في بيان: "إن طريقنا نحو دولة مدنية ديموقراطية لا يتوقف هنا".
وشارك في تظاهرات السبت، أحد وزراء قوى الحرية والتغيير، وهو وزير الإعلام المقال، حمزة بلول، الذي اعتقل ثم أطلق سراحه.
وأعلن أثناء وجوده وسط المتظاهرين "لا تفاوض مع الانقلابيين، الشعب هو الذي يقرر".