أحدث الأخبار
  • 08:47 . غوغل تطور خاصية للجيل الجديد من هواتف سامسونغ... المزيد
  • 08:03 . الفلسطينيون في الإمارات "غاضبون" من مقترح ترامب بتهجير سكان غزة... المزيد
  • 07:46 . حماس تسلم أسماء 25 أسيراً على قيد الحياة... المزيد
  • 07:08 . وزير الخارجية التركي يزور السعودية غداً الثلاثاء... المزيد
  • 06:55 . مباحثات إماراتية روسية حول الأوضاع في سوريا ولبنان... المزيد
  • 06:41 . نازحو غزة يعودون إلى شمال القطاع مشيا على الأقدام... المزيد
  • 02:57 . النفط ينخفض مع دعوة ترامب لأوبك لخفض الأسعار... المزيد
  • 02:56 . سخرية واسعة من مقترح ترامب بتهجير الفلسطينيين من غزة... المزيد
  • 12:24 . صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة الشهداء رغم توقف الحرب... المزيد
  • 11:59 . تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين "إسرائيل" وحزب الله في جنوب لبنان... المزيد
  • 10:53 . الرسوم الدراسية مصدر قلق الأسر الإماراتية... المزيد
  • 10:17 . قطر تعلن موعد عودة النازحين لشمال غزة بعد التفاهمات بشأن الأسيرة أربيل يهود... المزيد
  • 10:00 . الإمارات تستنكر استهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر السودانية... المزيد
  • 08:35 . برشلونة يكتسح فالنسيا بسباعية في الدوري الإسباني... المزيد
  • 08:52 . عقارات دبي تستقطب 110 آلاف مستثمر جديد في 2024... المزيد
  • 08:34 . الأونروا: نزوح كامل في مخيم جنين وسط تدهور أمني خطير... المزيد

ورقة بحيثة تتحدث عن سوء تقدير أبوظبي والرياض في إدارة الأزمة الخليجية

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-04-2018

نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقتطفات من ورقة بحثية قدمها معهد بوميبس للدراسات الإستراتيجية، بإشراف: البروفيسور مارك لينش من جامعة جورج واشنطن

بالتعاون مع: مؤسسة كارنيجي نيويورك، ونشرتها: مؤسسة هنري لوس للدراسات السياسية.
تتناول الورقة التي تتألف من 75 صفحة الأزمة الخليجية من منظور بحثي.


تناقش الدراسة أداء محمد بن زايد ومحمد بن سلمان في ما أسمته "إفتعال الأزمات بقرارات غير مدروسة ودون وضع خطط بديلة في حالة الفشل"، وتقول: "كما هو الحال في حربهم الكارثية في اليمن، بالغت السعودية والإمارات بشكل كبير في إحتمالات النجاح وفشلت في الحصول على خطة معقوله في حالة عدم نجاح الخطة"، على حد قولها.

وتضيف الدراسة: "يبدو أنهم بالغوا في تقييم مخاوف قطر من العزلة من مجلس التعاون الخليجي، وبالغوا كذلك في تقدير قدرتهم على إلحاق الأذى بجارتهم قطر".

وتشير الدراسة أن ملامح حصار قطر قد تبلورت "قبل الأزمة" من خلال محاولات محمد بن زايد إقناع الأمريكيين بنقل قاعدتهم الجوية إلى أبوظبي. وتنقل الدراسة الرد الأمريكي:

"أوضح الجيش الأمريكي أن ليس لديه مصلحة من "الإقتراحات الإماراتية" بتحريك القاعدة الجوية من قطر"، على حد تعبيرها.

وبحسب الناشطين،  تتحدث الدراسة عن محدودية الفكر الذي تستند عليه قرارات قيادة الرياض وأبوظبي بشأن فرض حصار إقتصادي على قطر، وتقول: "من الإستحالة بمكان نجاح أي حصار إقتصادي على واحدة من أغنى دول العالم". 
ثم توضح الدراسة كيف أن بعض المطالب الـ13 غير مدروسة، جاءت بالسلب على دول الحصار، وتقول: "طلب إغلاق قناة الجزيرة من أربعة أنظمة قمعية، إجتذب إدانة عالمية واسعة النطاق كونه إعتداء على حرية الاعلام".

و تتطرق الدراسة إلى فشل دول الحصار في عزل قطر، ليبقى التحالف في إطار ثلاثة دول فقط ودولة رابعة مسلوبة السيادة وهي البحرين، وتقول: "السعودية والإمارات فشلتا في توسيع التحالف المناهض لقطر بما يتجاوز الأعضاء الأربعة الاساسيين من بينهم البحرين التي لا تكاد تمتلك سياسة خارجية"، على حد وصفها.

وأردفت الدراسة، فشل دول الحصار بفرض مطالبها على قطر، دفعها لتكبد تكاليف إضافية لأشكال جديدة من الضغط ، فتؤكد:"أدركت هذه الدول عدم قدرتها على إجبار قطر بالموافقة على مطالبها، فلجأت إلى أشكال ضغط جديدة وهي: حملة علاقات عامة باهضة جداً، و تشجيع الإنقلاب، حملة تجريد قطر من كأس العالم.