أحدث الأخبار
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد

بالوثائق.. مصادر ليبية "تُكذب" نفي المزينة بشأن "الجاسوس الإماراتي"

الوثيقة التي تنفي مزاعم المزينة
خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-11-2015



نشرت مصادر ليبية وثيقة كان يحملها "الجاسوس الإماراتي" يوسف صقر أحمد مبارك تفيد أنه رجل شرطة في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية صادرتها الأجهزة الأمنية الليبية من الجاسوس المحتجز.
وتفيد الوثيقة المؤرخة في يناير 2014 أن المذكور حسن السيرة والسلوك. وبنشر هذه الوثيقة فإن المصادر الليبية نفت مزاعم قائد شرطة دبي اللواء خميس المزينة مرتين. في المرة الأولى أكدت الوثيقة أن "الجاسوس" لا يزال على رأس عمله، وأنه ليس مفصولا منذ عام 2010 كما ادعى قائد عام شرطة دبي. 
وفي المرة الثانية، أن الوثيقة تؤكد أن "الجاسوس" "حسن السيرة والسلوك"، وذلك خلاف لمزاعم المزينة الذي قال فيها إن الجاسوس المفترض في ليبيا تم فصله على خلفية قضية أخلاقية. 
وفي الوقت الذي لا تزال تتكشف فيه فصول هذه القضايا الأمنية والتجسسية تزداد حيرة الإماراتيين وتساؤلاتهم عن مدى الهوان الذي يدفع جهاز الأمن لتشويه تاريخ دولة الإمارات وتاريخ الوالد المؤسس وإخوانه رحمهم الله جميعا، وتشويه واقع ومستقبل الشعب الإماراتي وصورته، ولمصلحة من كل ذلك، ومن المستفيد، ومن سيدفع الثمن سياسيا ووطنيا في الدولة التي لم تشهد إقالة أحد من المسؤولين صغيرا أو كبيرا نتيجة قضية فساد سياسي أو دبلوماسي أو مالي واحدة وسط غياب كامل للمساءلة والمحاسبة واستلاب صلاحيات المجلس الوطني وعجز المجتمع المدني المفقود أصلا وتواطؤ وسائل إعلام رسمية وقضاء مختطف ومال سياسي يدفع لتحقيق أجندات شخصية لا لتحقيق مصالح دولة وشعب على الأقل.