أحدث الأخبار
  • 12:36 . "المركزي": البنوك تمول قطاع التصنيع في الدولة بـ 5.5 مليارات درهم خلال تسعة أشهر... المزيد
  • 12:06 . إدارات المدارس تشدد على ضرورة ارتداء الطلبة ملابس شتوية دافئة... المزيد
  • 11:55 . أمير الكويت يتطلع إلى تعزيز العلاقات والتعاون مع بريطانيا... المزيد
  • 11:27 . وصول ثلاث قوافل مساعدات إماراتية إلى غزة خلال هذا الأسبوع... المزيد
  • 10:55 . ترجيحات بتباطؤ أسعار العقارات في دبي خلال العام الجديد... المزيد
  • 08:46 . السودان.. فيديوهات تظهر أسلحة في ود مدني قيل إنها إماراتية... المزيد
  • 08:26 . بعشرة لاعبين.. برشلونة يقسو على ريال بخماسية في نهائي كأس السوبر الإسباني... المزيد
  • 12:51 . هبوط أغلب بورصات الخليج بعد بيانات الوظائف الأمريكية... المزيد
  • 12:50 . أتلتيكو مدريد يهزم أوساسونا ويتصدر الدوري الإسباني... المزيد
  • 12:49 . توتنهام يفلت من فخ فريق للهواة بكأس الاتحاد الإنجليزي... المزيد
  • 08:14 . اجتماع الرياض بشأن سوريا.. تأكيد على دعم العملية الانتقالية السياسية والسعي لرفع العقوبات... المزيد
  • 08:13 . تليغراف: إدراج أبوظبي ثمان منظمات بريطانية على قائمة الإرهاب "سابقة خطيرة"... المزيد
  • 08:07 . قواعد جديدة لضريبة القيمة المضافة على تجار الذهب والماس في الإمارات... المزيد
  • 08:03 . قلق السلطة الفلسطينية من خطة أبوظبي في غزة وراء معركة جنين... المزيد
  • 07:55 . السعودية تؤكد على أهمية رفع العقوبات المفروضة على سوريا... المزيد
  • 07:54 . عبدالله بن زايد من الرياض: نريد سوريا موحدة وآمنة لا "إرهاب فيها ولا إقصاء"... المزيد

ضغوط محتملة على موازنة السعودية بعد 2021 بسبب أرباح "أرامكو"

استبعاد تحقيق "أرامكو" 75 مليار دولار سنوياً
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 10-10-2020

 

رصدت وكالة التصنيف الائتماني الأميركية العالمية "موديز" ضغوطاً محتملة على الموازنة العامة للسعودية في مرحلة ما بعد 2021، لاستبعادها تحقيق أرباح سنوية من أرامكو بقيمة 75 مليار دولار بعد العام 2021.

ومشكلة السعودية تكمن في أن حكومتها التي تمتلك 98% من عملاق النفط "أرامكو"، تعتمد على توزيعات الأرباح للمساعدة في سد عجز الموازنة العامة سنوياً، بحسب "موديز".

وقالت "موديز" في تقرير نقلته شبكة "بلومبيرغ" الأميركية، إن "من غير المرجح أن تكون الحكومة قادرة على تكرار المناورة إلى ما بعد 2021. هذا هو الحال بخاصة عند الأخذ بعين الاعتبار احتياجات الإنفاق الرأسمالي لأرامكو والتزامها بشراء الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)".

وقد اتفقت "أرامكو" في وقت سابق هذا العام على شراء 70% من الشركة المصنعة للكيماويات من صندوق الاستثمارات العامة الحكومي مقابل 69 مليار دولار.

كما تعهدت "أرامكو" خلال طرحها العام الأولي لعام 2019 بدفع 75 مليار دولار للمساهمين خلال السنوات الخمس الأولى لها كشركة مساهمة عامة.

ومنذ ذلك الحين، أعادت تأكيد هذا الالتزام. لكن أسعار النفط الخام انخفضت بسبب تداعيات جائحة فيروس كورونا، بنسبة 35% هذا العام، فيما تضخ "أرامكو" كميات أقل من النفط بموجب اتفاق بين المنتجين العالميين لخفض الإمدادات.

ومن أجل الوفاء بتعهدها بتوزيع الأرباح، قالت أكبر شركة نفط في العالم إنها ستخفض الإنفاق، كما سرّحت مئات العمال، وأعلنت خططاً لبيع الأصول غير الأساسية.

ورغم هذه الخطوات، ارتفعت نسبة مديونية الشركة من -5% في نهاية مارس (مما يعني أن "أرامكو" لديها سيولة أكثر من الديون) إلى 20% في يونيو المنصرم، أعلى من النطاق المستهدف من 5% إلى 15%، بينما يعود هذا بدرجة كبيرة إلى الديون التي أخذتها على عاتقها لشراء "سابك".

وقد نشرت السعودية الأسبوع الماضي، لمحة عامة عن إنفاقها على مدى السنوات الثلاث المقبلة التي تتوخى تخفيضات سنوية للمساعدة في احتواء عجزها المالي، مستندة إلى 50 دولاراً سعراً لبرميل النفط، وفقاً لتحليل "غولدمان ساكس غروب".