أحدث الأخبار
  • 11:12 . إعلام عبري: الأسيرات الإسرائيليات المفرج عنهن كن يتنقلن كنساء فلسطينيات... المزيد
  • 10:25 . توقعات بارتفاع إيرادات التسوق الإلكتروني في الإمارات خلال 2025 إلى 30 مليار درهم... المزيد
  • 09:17 . دخول 100 شاحنة مساعدات إماراتية إلى غزة منذ بداية الهدنة... المزيد
  • 09:06 . ريال مدريد يعزز صادرته للدوري الإسباني بفوزه على بلد الوليد... المزيد
  • 09:02 . "أصدقاء القرضاوي" تطالب أبوظبي بسرعة إطلاق سراحه وعدم تسليمه إلى مصر... المزيد
  • 09:00 . "أدنوك" تستبعد العودة السريعة إلى البحر الأحمر... المزيد
  • 08:20 . الحوثيون يفرجون عن 153 أسيرا ويعتقلون عددا آخر من موظفي الأمم المتحدة... المزيد
  • 07:41 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إصابة ثلاثة جنود في جنين... المزيد
  • 07:38 . ترامب يأمر الجيش الأميركي بنشر وحدات قتالية على الحدود الجنوبية... المزيد
  • 12:07 . نشر لقطات ليحيى السنوار ومحمد الضيف وهما يقودان المعارك في غزة... المزيد
  • 12:06 . محمد بن راشد يعتمد موافقات إسكانية لـ 1300 مواطن... المزيد
  • 12:04 . انطلاق أعمال لجنة المشاورات السياسية بين الإمارات وتركيا... المزيد
  • 10:57 . الشيوخ الأميركي يصادق بغالبية ضئيلة على تعيين هيغسيث وزيرا للدفاع... المزيد
  • 10:56 . المكسيك ترفض استقبال طائرة أمريكية تحمل مهاجرين قررت واشنطن ترحيلهم... المزيد
  • 10:25 . "دبي الإنسانية" تعلن تسيير ثلاث طائرات مساعدات طبية إلى غزة... المزيد
  • 10:24 . أبوظبي تعيد فتح سفارتها في لبنان بعد إغلاق تجاوز ثلاث سنوات... المزيد

دراسة تزعم: التحالف انحرف عن أهداف عاصفة الحزم وأبوظبي تدعم تجزئة اليمن

الرئيس اليمني هادي إلى جوار ولي العهد السعودي محمد بن سلمان
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-03-2018


قال مركز أبعاد للدراسات والبحوث في اليمن، إن عاصفة الحزم تدخل عامها الرابع في وقت يبدو التحالف العربي منقسم فعلياً حول الهدف الرئيسي الذي قامت من أجله، مشيرة إلى أن أطرافا في الخليج لا تبحث عن انتصار سهل وسريع في اليمن، وإنما لتحقيق مصالح إستراتيجية.
وأصدر المركز دراسة "تقييم حالة" عبر وحدة تحليل السياسات أكدت وجود حالة قلق لدى الخليجيين من استفادة القوى الفاعلة على الأرض من أي نتائج للحرب ما جعلهم يدعمون تفكيك البنى التقليدية والمجتمعية والقوى العسكرية والمنظومات الأيدلوجية والأحزاب السياسية، لصالح بدائل مذهبية ومناطقية وتكوينات ميليشاوية.
وزعمت الدراسة "هناك اعتقاد سائد لدى بعض أطراف التحالف العربي مثل السعودية والإمارات أن دعم تجزئة اليمن يسهل التحكم به مستقبلاً".
وادعت الدراسة إلى أن الإمارات العضو الثاني في التحالف العربي أصبحت منشغلة ببناء قواعد عسكرية دائمة قرب مضيق باب المندب، وتطمح لتحويل جنوب اليمن مصدر رئيس للطاقة وللقوة الإقليميَّة والتأثير الدولي لها.
أما عن السعودية قائدة التحالف العربي فأكدت دراسة أبعاد سعي الرياض لإنشاء ميناء نفطي في المهرة على ساحل البحر العربي بعد خمس سنوات من تحويل محافظة (خرخير) في نجران إلى مخزن للنفط الخام بعد إجلاء سكانها، وذلك من أجل التنفس جنوباً دون قلق تهديدات إيران في مضيق هرمز ولمنع تهريب السلاح من الساحل.
وحذرت الدراسة من أن تقسيم اليمن سينشئ كيانات مذهبية ومناطقية تهدد أمن الخليج وأن السيطرة على مناطق الثروة، بالذات المناطق النفطية والموانئ سيخلق مناطق مغلقة للحروب والصراعات تولد جماعات مقاتلة تنقل الفوضى إلى خارج الحدود كما فعل الحوثيون، خاصة وأن أبو ظبي والرياض أصبحتا فعلياً في مرمى صواريخ أي جماعة تحكم مناطق شمال الشمال ذات المرتفعات الشاهقة.