أحدث الأخبار
  • 10:50 . مصر ترفض مقترحا إسرائيليا بشأن إدارة معبر رفح... المزيد
  • 09:16 . "توتال" الفرنسية تبحث الاستثمار بمشاريع الطاقة المتجددة السعودية... المزيد
  • 07:22 . رئيس الدولة والقطرية لؤلؤة الخاطر يفوزان بجائزة "الشخصية الإنسانية العالمية" ... المزيد
  • 07:02 . بريطانيا تعتزم افتتاح 10 مدارس في السعودية... المزيد
  • 06:32 . الإمارات تطلق "الإقامة الزرقاء" طويلة الأمد للمهتمين بالبيئة... المزيد
  • 03:00 . مباحثات قطرية تركية حول التطورات في قطاع غزة... المزيد
  • 10:52 . جنوب أفريقيا تعتزم اتخاذ خطوة جديدة ضد "إسرائيل" أمام محكمة العدل الدولية... المزيد
  • 10:27 . الدوري الإنجليزي.. تشيلسي على بعد خطوة من المشاركة الأوروبية ومانشستر يونايتد يُسقط نيوكاسل... المزيد
  • 10:17 . السعودية تخطط لإنشاء ستة مطارات جديدة وإضافة تسع صالات... المزيد
  • 01:16 . هنية: اليوم التالي للحرب تقرره المقاومة الفلسطينية... المزيد
  • 12:32 . الإمارات تدين بشدة محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا... المزيد
  • 12:01 . السعودية.. تعيينات وإعفاءات في السلك العسكري ومجلس الوزراء... المزيد
  • 08:37 . "ميتا" تحسّن وظائف "واتساب" للأجهزة المحمولة... المزيد
  • 08:28 . مصر تتسلم من الإمارات الدفعة ثانية من صفقة رأس الحكمة... المزيد
  • 07:33 . صحيفة: أبوظبي تدرس الانضمام إلى قوات متعددة الجنسية في غزة... المزيد
  • 06:53 . الحكومة الكويتية الجديدة تؤدي اليمين الدستورية أمام أمير البلاد... المزيد

حزب النور: يطالب بإقالة وزير الأوقاف ويعد بقاءه "خطر على الأمن القومي"

القاهرة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-12-2014

طالب محمود حجازي، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، عبدالفتاح السيسي، والمهندس إبراهيم محلب، بإقالة الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، في أول تعديل وزاري، معتبرين أن بقائه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد.
وذكر حجازي، في بيان له، مؤخراً أنه " بإغلاق وزير الأوقاف دور تحفيظ القرآن، أسدى معروفاً كبيراً لجماعات التكفير والإلحاد والتي ترعرت في عهده، لذا أطالب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء بإقالة وزير الأوقاف في أول تعديل وزاري، لأنه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد".
وأشار إلى أنه بدلاً من قيام الوزير بمحاربة الأفكار التكفيرية، والإلحادية، والتي تُمثل تهديداً للأمن القومي المصري، أو القضاء على الفساد التي تعج به وزارة الأوقاف، اتخذ مجموعة من القرارات الكارثية، بحجة منع التوظيف السياسي، والحزبي، للمنبر أو المسجد، ومنع غير الأزهريين من الخطابة، واستبعاد 12 ألف خطيب من المساجد، في ممارسة سياسة التأميم، والتكميم، للدعوة الإسلامية.
وزعم حجازي، أن الوزارة "مخترقة من جماعة الإخوان في أماكن قيادية بالوزارة بمختلف المحافظات"، ورخصت الوزارة في عهد سيادة الوزير لمبدأ أن الدولة تحارب الإسلام الذي تروج له جماعة الإخوان، فتم التضييق على الاعتكاف في رمضان بالمساجد إلا بعد الحصول على إذن من الأوقاف، وبيانات المعتكفين مما خلق جواً من الخوف وكأن المُصلي سيدخل لثكنة عسكرية وليس لبيت من بيوت الله مما دفع الكثير من الشباب بسبب الخوف إلى العزوف عن سنة الاعتكاف مما يغذي نزعة التطرف والغلو لدى الشباب بسبب ممارسات الأوقاف.