أحدث الأخبار
  • 11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد
  • 11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد
  • 09:09 . الدولار يهبط قبيل صدور بيان اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد
  • 09:06 . لابيد يقرر زيارة أبوظبي في خضم الخلافات الإسرائيلية... المزيد
  • 07:56 . تركيا تنضم إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام العدل الدولية... المزيد
  • 07:33 . إلى أين تتجه القوة العسكرية الإماراتية العابرة للحدود؟.. مركز دراسات يجيب... المزيد
  • 07:01 . 17.8 مليار درهم رصيد المركزي من الذهب بنهاية فبراير 2024... المزيد
  • 06:49 . بسبب الحالة المناخية.. الدراسة والعمل عن بعد لجميع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص... المزيد
  • 01:28 . "رايتس ووتش" تطالب أبوظبي بإنهاء الحجز الانفرادي المطول للمعتقلين وإسقاط التهم الموجهة ضدهم... المزيد
  • 11:14 . المستشار الزعابي: معتقلو الإمارات ضحية "نظام أمني قمعي" يتمدد في اليمن والسودان وليبيا... المزيد
  • 10:46 . البحرين تبحث عن مستثمرين في خط أنابيب لنقل النفط من السعودية... المزيد
  • 10:42 . مقتل خمسة في هجوم مسلح على مسجد بأفغانستان... المزيد
  • 10:41 . وسط تزايد حوادث الكراهية والتمييز.. رايتس ووتش تتهم ألمانيا بالتقصير في حماية المسلمين... المزيد
  • 10:38 . فينيسيوس يقود ريال مدريد للتعادل مع بايرن في نصف نهائي أبطال أوروبا... المزيد
  • 08:09 . جامعات تنتفض نصرة لغزة.. ونظيراتها الإماراتية تغرق في التطبيع حتى أذنيها... المزيد
  • 12:58 . برباعية أمام كلباء.. الوصل يتأهل إلى نهائي كأس رئيس الدولة... المزيد

باحث بريطاني: الإمارات هي من تقود "الثورات المضادة" لا السعودية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-12-2014

تناول الكاتب "ستيفن كوك" الصعود السياسي لدولة الإمارات العربية في الأونة الاخيرة. واستهل الكاتب تقريره بالعودة إلى بضع سنين مضت كانت دبي هي محور اهتمام الحميع : مستثمرون وسماسرة السلطة والجواسيس الإيرانية والإسرائيلية والأمريكية، كانت مركزًا للتجارة والإعلام ومحط أنظار العالم حتى وصفها البعض بـ"لاس فيجاس الخليج". وبعد الأزمة المالية العالمية وما تعرضت لها دبي من أزمة كادت أن تعصف بها في عام 2009 لولا تدخل شقيقتها الكبرى أبوظبي لتمنحها ما يمنعها من الانهيار ، بدأت الأنظار تتحول إلى أبو ظبي.

و يقول الكاتب، ظل قادة وحكام أبو ظبي قانعين بمستوى منخفض من الدور الذي يلعبونه في منطقة الشرق الأوسط وقنعوا بلعب دور الشريك الأصغر لقوى إقليمية كبيرة وأكثر تأثيرًا ولم تكن على هذا النحو مركزًا أو محورًا لحل أزمات الشرق الأوسط ، بل كان صانعو السياسية في الولايات المتحدة والعالم الغربي يجوبون عواصم المنطقة باستثناء أبو ظبي، غير أن أبو ظبي بدأت تنتهج نهجًا مغايرًا منذ 11 فبراير 2011 عندما تمت الإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك بعد ثلاثة اسبابيع من الاحتجاجات الحاشدة ضده.

وأشار الكاتب إلى أن ما اعتبره الغرب ربيعا عربيًا اُعتبِر في أبوظبي نذير شؤوم عليها مما دفعها لتغيير سياستها الخارجية لتصبح لاعبًا فاعلًا في الأحداث، وفي حين يظن كثير من المحللين والكتاب أن الرياض هي قائدة الثورة المضادة التي ضربت دول الربيع العربي، إلا أن الحقيقة تشير إلى أبوظبي باعتبارها المحرك الرئيسي لها وليس غيرها والتي يشير كثير من المعلقين بارتباط كل هذا بصعود الشيخ محمد بن زايد إلى السلطة.