06:25 . الإمارات: العربات التي قصفتها السعودية بالمكلا تخص قواتنا.. والمملكة "تغالط"... المزيد
02:45 . بعد قصف سفن السلاح الإماراتية بالمكلا.. عبدالخالق عبدالله يفتح النار على السعودية والحكومة اليمنية... المزيد
02:40 . الحكومة اليمنية ترحب بالقرارات الرئاسية بشأن خروج القوات الإماراتية من اليمن... المزيد
02:38 . الصحة: تنفيذ أكثر من 150 ألف فحص للكشف المبكر عن السكري على مستوى الدولة... المزيد
02:38 . الحكومة تصدر مرسوماً بقانون اتحادي لتنظيم حوكمة المنهاج التعليمي الوطني... المزيد
12:37 . حضرموت وحِلف قبائل الساحل يؤيدان قرار خروج القوات الإماراتية من اليمن... المزيد
11:37 . الرئيس اليمني: الدور الإماراتي أصبح موجهاً ضد اليمنيين ويدعم التمرد ويهدد وحدة الدولة... المزيد
11:36 . صحيفة عبرية: الاعتراف بأرض الصومال قد يليه خطوة مماثلة جنوب اليمن... المزيد
11:11 . السعودية: ما قامت به الإمارات في حضرموت والمهرة يهدد الأمن الوطني للمملكة... المزيد
10:53 . تصعيد غير مسبوق.. قرار رئاسي بإلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات وإخراج قواتها من اليمن... المزيد
10:40 . السعودية تستهدف سفينتين قادمتين من الإمارات إلى ميناء المكلا اليمني... المزيد
08:41 . في الذكرى الأولى لاعتقاله.. مركز حقوقي: أبوظبي تواصل إخفاء القرضاوي قسراً "في عزلة تامة"... المزيد
07:32 . "بعد عقدين من إغاظة الأعداء".. القسام تكشف عن اسم وصورة أبو عبيدة... المزيد
07:25 . القسام تنعي محمد السنوار وأبو عبيدة وقادة بارزين... المزيد
06:02 . كتائب القسام تعلن استشهاد متحدثها الرسمي "أبو عبيدة"... المزيد
03:08 . عبدالله بن زايد ونظيره الإيراني يستعرضان الأوضاع في المنطقة... المزيد
الأولى كانت في 2011.. محكمة الجنايات العمانية تنظر قضية تجسس إماراتية جديدة
زيارة 2011 لمسقط بحضور أمير الكويت
متابعات
– الإمارات 71
تاريخ الخبر: 11-03-2019
رغم مرور نحو ثماني سنوات على قضية تجسس إماراتية في سلطنة عمان عام 2011، وتوسط أمير الكويت بين أبوظبي ومسقط لتجاوز هذه الأزمة، إلا أن رواسبها لا تزال عالقة بين الجانبين وتعرقل أي تطور في العلاقات بين الجانبين.
ويبدو أن تجسس الإمارات على سلطنة عمان عام 2011 لم يكن سوى المرة الأولى. فمؤخرا تم الكشف عن خلية تجسس جديدة أبطالها ضباط وعناصر في جهاز أمن الدولة بالإمارات الذي تعود أن يدمر علاقات الإمارات مع مختلف الدول الخليجية والعربية وحتى الأجنبية بتدخلاته وإجراءاته غير القانونية وغير الشرعية والمنفلتة من أي ضوابط وطنية أو أخلاقية بحسب مراقبين.
ناشطون عمانيون كشفوا في الساعات القليلة الماضية عن تطورات قضية التجسس الجديدة. وقال صاحب حساب "مختار الهنائي": "تواجدت اليوم في محكمة الجنايات بمسقط، والتي نظرت في قضية "أمنية" تورط فيها 5 أشخاص من دولة الإمارات بينهم ضباط، بالإضافة إلى متهمين عمانيين -مدنيين- عددهم إثنين، والقضية بدأت منذ حوالي 3 أشهر بعد أن تم القبض على المتهمين -بعضهم نهاية نوفمبر- والتحقيق معهم ثم إحالتهم للإدعاء العام".
وفي تغريدة أخرى، أوضح الهنائي أن الجلسات بدأت سرية قبل نحو أسبوعين في ذات المحكمة، وأنه لم يسمح لأحد بالحضور سوى محامي المتهمين وبعض ذويهم.
ومن جهته، قال صاحب حساب "بوغانم": "غدا محاكمة العقيد في جهاز أمن ابوظبي بن مشروم الكعبي في قضية التجسسفي سلطنة عمان الشقيقه..!!". وكان "بوغانم" كشف أن اسم الضابط هو "محمد بن راشد بن مشروم الكعبي".
وفيما لم ترشح تفاصيل ومعلومات هذه الخلية التجسسية الجديدة لا تزال أبوظبي تلتزم الصمت تماما ولم تعلق بشيء، على خلاف الخلية السابقة التي نفتها واستنجدت بأمير الكويت للتوسط لدى السلطان قابوس ليطوي هذه الأزمة، وهو ما تم في حينه بالفعل.
وقبل نحو أسبوعين، وعلى خلاف المعهود في العلاقات بين مسقط وأبوظبي كشف وزير الخارجية العماني عن خلافات بين البلدين في عدد من الملفات ومنها الملف اليمني، منتقدا ضمنا طريقة أبوظبي في تحقيق النفوذ في المنطقة رغم أنه لم ينكر عليها العمل بهذا الاتجاه.
ناشطون استذكروا الخلية السابقة والمعلومات والحقائق التي تكشفت آنذاك، وأعادوا التذكير بعدد من الفيديوهات الخاصة بخلية تجسس 2011.
وفي الخلية الجديد، أكد الباحث والمحلل السياسي العماني مصطفى الشاعر، أن المعلومات التي كشفها الكاتب والإعلامي العماني موسى الفرعي عن وجود خلية تجسس إماراتية جديدة بالسلطنة حقيقة لا يمكن إنكارها متوعدا أبوظبي بفضيحة كبرى قريبا، على حد قوله.
وقال “الشاعر” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بتويتر مؤكدا ما كشفه “الفرعي” قبل أيام:” لبعض المشككين لا تجادلوا كثيراً بما ذكره موسى الفرعي في تغريدته في رده على البذيء لأنها حقيقة لا يمكن انكارها، #عمان دولة راسخة بكل مؤسساتها واجهزتها الاعلامية تعمل بتناغم معها ، وموسى اطلق الاشارة الاولى مثلما تم اطلاقها في ٢٠١١ في السبلة ، وللسياسة والعلاقات الدولية احكامها !”.